قديمة جديدة هي ظاهرة معاكسة الفتيات من قبل الشبان.
فليس ثمة من شارع أو زقاق خلا من كلمات يطلقها الشبان
في وجود الفتيات لاسيما الجميلات منهن ,
بعضها قد يثير غرور الفتاة إن كانت الكلمات لطيفة ومهذبة !
وبعضها الآخر يثير غيظها!
ظاهرة مثلها مثل أي تكنولوجيا في هذا العصر ,
تسير في تطور دائم ,
وهاهم الشباب لا يملّون من إختراع الطرق والأساليب الجديدة
في المعاكسة تهدف إلى لفت نظر الفتيات إليهن ,
فتراهم زجوا بأفخر وأحدث السيارات ( السبور)
مع رفع ( الديسكوتيك والمسجلة ) لأعلى مستوى,
وحيناً تجده في حلّة جديدة بلباسه ولون وشكل و نوع قصة شعره وذقنه
( في تقليد واضح فاضح لمشاهير المطربين والممثلين)
لإغراء الفتيات.!!
ودخلت التكنولوجيا عالم المعاكسة
فتجده على الهاتف والشبكة العنكبوتية وغيرها!!
تجدهم اجتمعوا في السوق أو الطرقات أو أمام مدارس البنات
لملاحقتهن بالنظرة أو الكلمة ,
وحتى لانظلم الشباب هنا تلاحظ بنفس الوقت الفتيات يتقصدن المرور
( ذهاباً وإياباً)
أمام تجمعات الشباب ليسمعن ماقد يرضي غرورهن
ولعرض أجسادهن ولباسهن ( عالموضة).!!
برأيكم ؟؟
* ماهي الأسباب التي تدفع الشبان لمعاكسة الفتيات؟؟
- هل هو الفراغ الذي يعاني منه الشباب لإفتقارهم لعلاقات معرفة وصداقة مع الجنس الآخر؟؟
- أم أن الفطرة هي التي تدفع الشاب لمعاكسة الفتاة؟؟
- أم هي سوء أخلاق الشباب؟؟
* أليس سبب تعرض الفتاة للمعاكسة يعود في كثير من الأحيان إلى نوع لباسها!!
ومبالغتها في المكياج ! وكأنها تريد أن تلفت إنتباه الشباب؟؟؟
* أليس هناك معاكسات لطيفة ومهذبة تتمنى الإنثى بطبيعتها
أن تسمعها من الشاب لإرضاء غرورها؟؟.
* وأنت أيها الشاب الذي هنا بصراحة
هل أقدمت على معاكسة الفتيات ولو بكلام جميل أعترف هيا؟؟
* هل تعرضت أيتها الفتاة التي هنا لمثل هذه المعاكسات ؟؟
وماذا تفعلين لو تعرضت لموقف مماثل ؟؟
هل اللامبالاة والإسراع في السير أم ماذا؟؟
* ماهي أهم وأخطر منعكساتها على الفتاة والشاب والمجتمع؟؟
أليست هي بداية للإنحراف والعلاقات المشبوهة؟؟
فليس ثمة من شارع أو زقاق خلا من كلمات يطلقها الشبان
في وجود الفتيات لاسيما الجميلات منهن ,
بعضها قد يثير غرور الفتاة إن كانت الكلمات لطيفة ومهذبة !
وبعضها الآخر يثير غيظها!
ظاهرة مثلها مثل أي تكنولوجيا في هذا العصر ,
تسير في تطور دائم ,
وهاهم الشباب لا يملّون من إختراع الطرق والأساليب الجديدة
في المعاكسة تهدف إلى لفت نظر الفتيات إليهن ,
فتراهم زجوا بأفخر وأحدث السيارات ( السبور)
مع رفع ( الديسكوتيك والمسجلة ) لأعلى مستوى,
وحيناً تجده في حلّة جديدة بلباسه ولون وشكل و نوع قصة شعره وذقنه
( في تقليد واضح فاضح لمشاهير المطربين والممثلين)
لإغراء الفتيات.!!
ودخلت التكنولوجيا عالم المعاكسة
فتجده على الهاتف والشبكة العنكبوتية وغيرها!!
تجدهم اجتمعوا في السوق أو الطرقات أو أمام مدارس البنات
لملاحقتهن بالنظرة أو الكلمة ,
وحتى لانظلم الشباب هنا تلاحظ بنفس الوقت الفتيات يتقصدن المرور
( ذهاباً وإياباً)
أمام تجمعات الشباب ليسمعن ماقد يرضي غرورهن
ولعرض أجسادهن ولباسهن ( عالموضة).!!
برأيكم ؟؟
* ماهي الأسباب التي تدفع الشبان لمعاكسة الفتيات؟؟
- هل هو الفراغ الذي يعاني منه الشباب لإفتقارهم لعلاقات معرفة وصداقة مع الجنس الآخر؟؟
- أم أن الفطرة هي التي تدفع الشاب لمعاكسة الفتاة؟؟
- أم هي سوء أخلاق الشباب؟؟
* أليس سبب تعرض الفتاة للمعاكسة يعود في كثير من الأحيان إلى نوع لباسها!!
ومبالغتها في المكياج ! وكأنها تريد أن تلفت إنتباه الشباب؟؟؟
* أليس هناك معاكسات لطيفة ومهذبة تتمنى الإنثى بطبيعتها
أن تسمعها من الشاب لإرضاء غرورها؟؟.
* وأنت أيها الشاب الذي هنا بصراحة
هل أقدمت على معاكسة الفتيات ولو بكلام جميل أعترف هيا؟؟
* هل تعرضت أيتها الفتاة التي هنا لمثل هذه المعاكسات ؟؟
وماذا تفعلين لو تعرضت لموقف مماثل ؟؟
هل اللامبالاة والإسراع في السير أم ماذا؟؟
* ماهي أهم وأخطر منعكساتها على الفتاة والشاب والمجتمع؟؟
أليست هي بداية للإنحراف والعلاقات المشبوهة؟؟