أصبح منصب حراسة المرمى ضمن المنتخب الإنجليزي، أكبر هاجس يؤرّق المدرّب الإيطالي فابيو كابيلو الذي يشرف على ''الإنجليز''، قياسا بالانتقادات الكثيرة التي توجّه للحرّاس الدوليين.
ورغم أن المدرّب فابيو كابيلو يفضّل المخضرم دافيد جيمس الذي سيقترب من سن الأربعين خلال المونديال الإفريقي، إلاّ أن إصابة جيمس على مستوى الكتف وخضوعه للجراحة، ومعاناته بدنيا هذا الموسم الذي لم يشارك فيه سوى في 14 مباراة، يجعله نقطة ضعف منتخب إنجلترا.
ومن جانبه، فإن الحارس البديل لنادي ويست هام، روبير غرين، صاحب الـ 29 ربيعا، أضحى محل انتقاد، قياسا بالأخطاء الفادحة التي يرتكبها مع فريقه، خاصة حين ارتكب خطأ فادحا أمام بولتون. ويؤاخذ على الحارس غرين تردّده الدائم في الكرات العالية، رغم أنه لم يرتكب أي خطأ فادح تحت ألوان المنتخب الإنجليزي، الذي حمل ألوانه ثماني مرات، منها سبع مرات سنة .2009
وتضاءلت فرص الاعتماد على الحارس الثاني لنادي مانشستر يونايتد بان فوستر، صاحب الـ 26 ربيعا، فقد خسر هذا الأخير الرهان حين عوّض فان درسار المصاب دون أن يترك بصماته، فقد ارتكب عدة أخطاء جعلت المدرب أليكس فرغسون في آخر المطاف يستبعده من الحراسة ويضع الثقة في الحارس البولوني توماز كوستزاك، ويبقي فان درسار في الاحتياط مؤقتا. أما الحارس بول روبينسون، صاحب الـ30 ربيعا، فقد اقترن اسمه بالمباراة المخزية لتصفيات أورو 2008 التي غاب عن دورتها النهائية منتخب إنجلترا، وعاد الحارس إلى المنافسة الدولية بعد غيابه سنتين أمام كازاخستان في تصفيات المونديال، رغم أنه لم يلعب لمدة طويلة مع المنتخب قياسا بالموسم الجيد الذي يؤدّيه مع نادي بلاكبورن.
وتلاشت حظوظ الدولي الأسبق كريس كيركلاند، الذي يبلغ من العمر 28 سنة، كونه لم يتلق أية دعوة للمنتخب منذ 2006، تاريخ أول ظهور له مع منتخب إنجلترا، حيث يرى المختصون بأنه لو حدثت مفاجأة في منصب حراسة المرمى، فسيحدثها حارس الآمال جو هارت صاحب الـ 22 ربيعا، الذي تألق في موسمه مع بيرمنغهام، غير أن رفض ناديه الأصلي مانشستر سيتي الاحتفاظ به من خلال إعارته ووضع الثقة في الحارس الإيرلندي شاي جيفين، يجعل حارس الآمال لا يحظى بثقة الجميع.
أما الحارس سكوت كارزون، الذي يبلغ من العمر 24 سنة، فقد اقترن اسمه بمباراة ''العار'' أمام منتخب كرواتيا خلال تصفيات أورو 2008، حيث خسر الإنجليز رسميا، ثم أضحى الحارس يلعب في صفوف ويست برومويش ألبيون من الدرجة الثانية، ما يجعله بعيدا عن أية إمكانية للعودة إلى المنتخب، وسيتابع المونديال في نظر المختصين، عبر شاشات التلفزيون.
ورغم أن المدرّب فابيو كابيلو يفضّل المخضرم دافيد جيمس الذي سيقترب من سن الأربعين خلال المونديال الإفريقي، إلاّ أن إصابة جيمس على مستوى الكتف وخضوعه للجراحة، ومعاناته بدنيا هذا الموسم الذي لم يشارك فيه سوى في 14 مباراة، يجعله نقطة ضعف منتخب إنجلترا.
ومن جانبه، فإن الحارس البديل لنادي ويست هام، روبير غرين، صاحب الـ 29 ربيعا، أضحى محل انتقاد، قياسا بالأخطاء الفادحة التي يرتكبها مع فريقه، خاصة حين ارتكب خطأ فادحا أمام بولتون. ويؤاخذ على الحارس غرين تردّده الدائم في الكرات العالية، رغم أنه لم يرتكب أي خطأ فادح تحت ألوان المنتخب الإنجليزي، الذي حمل ألوانه ثماني مرات، منها سبع مرات سنة .2009
وتضاءلت فرص الاعتماد على الحارس الثاني لنادي مانشستر يونايتد بان فوستر، صاحب الـ 26 ربيعا، فقد خسر هذا الأخير الرهان حين عوّض فان درسار المصاب دون أن يترك بصماته، فقد ارتكب عدة أخطاء جعلت المدرب أليكس فرغسون في آخر المطاف يستبعده من الحراسة ويضع الثقة في الحارس البولوني توماز كوستزاك، ويبقي فان درسار في الاحتياط مؤقتا. أما الحارس بول روبينسون، صاحب الـ30 ربيعا، فقد اقترن اسمه بالمباراة المخزية لتصفيات أورو 2008 التي غاب عن دورتها النهائية منتخب إنجلترا، وعاد الحارس إلى المنافسة الدولية بعد غيابه سنتين أمام كازاخستان في تصفيات المونديال، رغم أنه لم يلعب لمدة طويلة مع المنتخب قياسا بالموسم الجيد الذي يؤدّيه مع نادي بلاكبورن.
وتلاشت حظوظ الدولي الأسبق كريس كيركلاند، الذي يبلغ من العمر 28 سنة، كونه لم يتلق أية دعوة للمنتخب منذ 2006، تاريخ أول ظهور له مع منتخب إنجلترا، حيث يرى المختصون بأنه لو حدثت مفاجأة في منصب حراسة المرمى، فسيحدثها حارس الآمال جو هارت صاحب الـ 22 ربيعا، الذي تألق في موسمه مع بيرمنغهام، غير أن رفض ناديه الأصلي مانشستر سيتي الاحتفاظ به من خلال إعارته ووضع الثقة في الحارس الإيرلندي شاي جيفين، يجعل حارس الآمال لا يحظى بثقة الجميع.
أما الحارس سكوت كارزون، الذي يبلغ من العمر 24 سنة، فقد اقترن اسمه بمباراة ''العار'' أمام منتخب كرواتيا خلال تصفيات أورو 2008، حيث خسر الإنجليز رسميا، ثم أضحى الحارس يلعب في صفوف ويست برومويش ألبيون من الدرجة الثانية، ما يجعله بعيدا عن أية إمكانية للعودة إلى المنتخب، وسيتابع المونديال في نظر المختصين، عبر شاشات التلفزيون.